أوردت عدت منابر إعلامية نبأ مفاده أن البنت الكبرى لأبواما حبلى و هي التي لم تتجاوز سن 16 . ما من شأنه أن يأثر على أسرت تتبوأ الزعامة العالمية
و تتستر ابنت أول رئيس أسود للبلاد العم سام عن هويه عشيقها . بنما أشارت مصادر لكونه من ذوي البشرة السوداء
و حاول الأب الرئيس أمتصاص الجدل بتصريح إعلامي عبر فيه عن دعمه لمقف إبنته من الجنين الغير الشرعي . و تثار مسألة محاولة أوباما تسيس ملف إبنته ما من شأنه أن يأجج الموقف المناوئة له
و عن عقيلته و جدة المستقبل فقد عبرت عن موقف متناقض بين الفرح و الصدمة و أشارت إلى أن البيت الأبيض لم يشهد أية ولادة منذ سنة وأنها كانت تفضل أن ترجأ إبنتها الكبرى الإرتباط عائليا فيما بعد ....
و من وجه نضر أخرى يمكن قراءة الحادثة إشارة للمدى الإنحلال الأخلاقي الذي وصلت له الأمة الأمريكية و كذلك بكون ريس أقوى دولة في العالم عاجزا عن فرض الإنضباط داخل أسرته الصغيرة
lundi 29 décembre 2014
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire